تدور الدوائر..
وتتحرك الحرائر....
وتموت السرائر...
ويظل الحب
دميه ...
عندما تشاهد
الطفل...
يمسك لعبته بكل
البراءة...
يتمسك بها
بكل قوة...
لا يسمح لا احد
بالقرب عنوة...
ولا يرضى
غير الاحضان غنوة...
يسيطر عليك
هنا الاحساس...
وتفيض مشاعرك
بأعذب الانفاس...
وتتمنى ان تصبح
لدى محبوبك...
مثل هذة اللعبة في
يد هذا الطفل....
ترسل الشمس
الدفء...
وترسم الارض
عجائب التضاريس...
وفي هذاك
اليوم الصافي...
والنسيم العليل
المتوشح بالشافي...
تنبض فيك
كل المشاعر...
وتسكنك اللحظات...
وتبحث في
هذا الكون الحائر...
عن بعض
الكلمات...
لعلك تجد
هذا الطفل...
او تكون مثل
هذا الطفل...
في الكثير
من الاحيان ...
يسلبنا
الشوق لتذكر
الحب والطفولة....
وفي الكثير
من الاحيان...
نجسد دور
المعاني المقتولة...
وفي الكثير
من الاحيان...
نتمنى ان يعود
زمن البطولة...
ونكون
احرار بأنفسنا...
لا تحكمنا
عبارات...
ولا تقتلنا
حكايات...
نتبع الصادق
من الافاق...
ونتحرك نحو
سرالاعماق ...
لا نخاف
من الظروف...
ونحاكي
اشواك الحروف...
ندور
داخل حلقة...
ونلتف على
انفسنا كثير...
حالنا مع
لعبة الحب...
مثل حال
الطفل...
الذي يسعد كثير
بالعبة...
ولا يبرح
ان يمل منها
ويتركها...
فعندها
تبداء اللحظات
الرهيبة...
وترقص
الاشواق الكئيبة...
فهل لديك ايها
المحب...
القدرة على خوض
هذة اللعبة.....؟
ولكن تذكر
حال الطفل
عندما ينتهي به
الوقت....
ويقاتل على
لعبة جديدة.
...وتتحرك الحرائر....
وتموت السرائر...
ويظل الحب
دميه ...
عندما تشاهد
الطفل...
يمسك لعبته بكل
البراءة...
يتمسك بها
بكل قوة...
لا يسمح لا احد
بالقرب عنوة...
ولا يرضى
غير الاحضان غنوة...
يسيطر عليك
هنا الاحساس...
وتفيض مشاعرك
بأعذب الانفاس...
وتتمنى ان تصبح
لدى محبوبك...
مثل هذة اللعبة في
يد هذا الطفل....
ترسل الشمس
الدفء...
وترسم الارض
عجائب التضاريس...
وفي هذاك
اليوم الصافي...
والنسيم العليل
المتوشح بالشافي...
تنبض فيك
كل المشاعر...
وتسكنك اللحظات...
وتبحث في
هذا الكون الحائر...
عن بعض
الكلمات...
لعلك تجد
هذا الطفل...
او تكون مثل
هذا الطفل...
في الكثير
من الاحيان ...
يسلبنا
الشوق لتذكر
الحب والطفولة....
وفي الكثير
من الاحيان...
نجسد دور
المعاني المقتولة...
وفي الكثير
من الاحيان...
نتمنى ان يعود
زمن البطولة...
ونكون
احرار بأنفسنا...
لا تحكمنا
عبارات...
ولا تقتلنا
حكايات...
نتبع الصادق
من الافاق...
ونتحرك نحو
سرالاعماق ...
لا نخاف
من الظروف...
ونحاكي
اشواك الحروف...
ندور
داخل حلقة...
ونلتف على
انفسنا كثير...
حالنا مع
لعبة الحب...
مثل حال
الطفل...
الذي يسعد كثير
بالعبة...
ولا يبرح
ان يمل منها
ويتركها...
فعندها
تبداء اللحظات
الرهيبة...
وترقص
الاشواق الكئيبة...
فهل لديك ايها
المحب...
القدرة على خوض
هذة اللعبة.....؟
ولكن تذكر
حال الطفل
عندما ينتهي به
الوقت....
ويقاتل على
لعبة جديدة.
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 8:58 pm من طرف همسة حب
» هـل لديك الجرأة لتجيب؟؟؟ دعنى ارى!!!!
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 8:48 pm من طرف همسة حب
» اللقــــاء الاخـيـــــر
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 8:42 pm من طرف همسة حب
» دعاء ختام القران
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 8:36 pm من طرف همسة حب
» اهديهـا لمـن احـب
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 8:31 pm من طرف همسة حب
» كل عام وانتم بخير
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 7:34 pm من طرف همسة حب
» *جـــرح الـمـشــاعــر*
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 7:33 pm من طرف همسة حب
» ادخل واعرف الاعضاء بيقولوا عليك ايه ... الحق
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 7:31 pm من طرف همسة حب
» اصعــب وداع
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 7:29 pm من طرف همسة حب